رسالة لكل شاب يشاهد الفيديوهات التحفيزية
سؤال يطرح نفسه لماذا بعض الناس ممن يعرفون الطريق الصحيح
ويعرفون بالضبط كيف ينجحون ويعرفون جيدا ماذا عليهم أن يفعلوا ليصلوا للهدف لكنهم لا يصلون إليه؟ ولهم سنوات وهم يشاهدون ويقرأون ويتابعون الفيديوهات ولكنهم لم ينجزوا أي شيء بحياتهم
ولماذا أيضا هناك بعض الناس، فئة ليس لديها أي مقومات للنجاح وفي شهرين تغير حياتها كلها؟! لماذا هذه الفئة تغير حياتها بهذه الفترة؟ ولماذا هناك فئة تظل سنوات ولا تفعل أي شيء؟
رغم أنها تعرف كل شيء يلزمها للوصول للهدف هذه الفئة نعرفها كلنا وسنشرح عنها قليلا لكن الفئة الثانية سأريكم اليوم أسماء وشهادات منها وأفسر لكم بطريقة منطقية وعقلانية لماذا يحدث هذا
ولماذا نحن البشر معضمنا يرفض التغيير رغم أنه يعرف بالضبط ما الذي يلزمه للتغيير فهذا سيكون موضوعنا لليوم أهلا وسهلا بالشباب أكيد تعرف أن في آخر شهرين
كثير من متابعي التحفيز حدثت معجزات في حياتهم وأنا لا أتكلم من منطلق أني أنا من فعل هذا الشيء، لا بالعكس فنحن كلنا اجتمعنا، واتفقنا على شيء يخاطب العقل والمنطق
وعرضت عليكم نظام وهذا النظام منطقيا يساعدك على تطوير حياتك لكن في نهاية اليوم، هل أنت تريد أن تطوير حياتك؟ هذا يأخذنا للسؤال الذي طرحته في بداية الحلقة
هنالك أناس في الظاهر تريد تطوير حياته ويستحيل أن يشك أحد عندما يرى هؤلاء الأشخاص أنهم لا يريدون تطوير حياتهم فهم يحضرون الدورات، ويشترون الكتب
وطول الوقت يشاهدون الفيديوهات التحفيزية وعلى الجانب الآخر هناك فئة ليس لها علاقة بتطوير الذات ولم تسمع به يوما
وماضية في حياتها ولا تفكر في الأمر لكنهم لما سمعوا أن هناك طريقة ليطور فيها الإنسان حياته حاولوا فهم ما هي هذه الطريقة وبمجرد فهمهم لها بدأوا في التطبيق
بدأوا في التطبيق هذه الفئة تسمتع، وهذه الفئة دائما تسمتع فلتعلموا يا أبطال أن هذه الفئة الذي يحدث معها بالضبط كالتالي مثلا أنا لو قلت لك خذ هذا الدفتر، وهذا الدفتر فيه كنز
لنعّد أن هذا الدفتر فيه كنز، فأنت تسلم أنه بالفعل فيه كنز فتحت الدفتر ووجدت أن الطريق لهذا الكنز واضحة جدا أمامي طبعا الصفحة فارغة، لكن فلنفترض ذلك
الطريق أمامك واضح جدا لتصل لهذا الكنز وأنت تراه وتعرف جيدا كيف تصل ومتى لكن وأنت تنظر إلى هذه الخريطة رأيت أن أمامك جبالا ووديانا وأنه يتوجب عليك المرور من مناطق خطرة جدا
وأن الخطر الذي فيها يوجد طريقة مفصّلة للتعامل معه معظم البشر عندما يرون هذه الخريطة يغلقونها ويخبئونها ويظلون يطالعونها كل يوم خميس وجمعة لماذا؟ لأنها جميلة للقراءة، فهذه قصة الحلم
قصة البطولة التي من الممكن أن تعيشها فهو من المستحيل أن تكون إنسانا فيه ذرة من عقل وتعتقد أن قمة البطولة في شخص آخر قمة البطولة فيك، فأنت بهذا إنسان تقدر ذاتك حتى لو لم تقل ذلك شفويا
لكن يفترض أن ترى البطولة من داخلك وفي نفسك فمن الطبيعي أن هؤلاء الناس عندما لا يجدون في أنفسهم الجرأة ليخوضوا هذا الطريق سيشترون كل الكتب التي تشبه هذا الكتاب وليس هذا فقط
بل يتوقفون عن مشاهدة المسلسلات ويبدأون في مشاهدة الفيديوهات التحفيزية فمن هنا يمكنك ملاحظة أن هؤلاء الناس عاشوا الوهم بالفعل وذلك بمحاولة إيهام أنفسهم أنهم ينجزون
وبدأوا يحيطون أنفسهم بهذه الهالة الإيجابية مما يعني إن كان هناك دورة سأذهب وأسجل فيها وإن كان هناك فيديو تحفيزي جميل سأفتحه وأشاهده وبما أنه جميل جدا سأحفظه عندي لأشاهده كل يوم
رغم أنهم فعليا لا يقومون بعمل الشيء الذي يوصلهم للهدف بل العكس، هم فقط يحبون أن يعيشوا في هذا الجو وهؤلاء الناس للأسف الذي يصيبهم هو عبارة عن عقدة نفسية
وقد تتطور لتصبح مرض نفسي لماذا؟ لأن هذا الإنسان يغالط نفسه يقول لنفسه أنا في الطريق وسأنجح وهو نائم في سريره فالإنسان الذي يناقض نفسه في النهاية سيصبح عنده اضطراب
وعلى الجانب الآخر تجد فئة ليس لها علاقة بتطوير الذات وليس لها علاقة بتطوير المهارات وطوال عمرها لم تسمع عن هذا الأمر وهذا لا يعيب هذه الفئة أبدا
فهناك فئة كبيرة من البشر لم تسمع يوما عن تطوير الذات ومع ذلك ماضية في حياتها ومستمرة في الإنجاز بالذي تعرفه بالعلم الذي عندها حول هذا العالم وتشاء الأقدار لهذه الفئة معرفة أن هذه الدنيا عبارة عن لعبة
ولهذه اللعبة قواعد ثابتة وإذا كنت لا تعرف ما هي هذه اللعبة اللعبة هي عبارة عن نظام فأي نشاط تقوم به ويمكنك أن تسميه هدف
هذا النشاط عبارة عن نظام هذا النظام على الأغلب له نقطة بداية ونقطة نهاية وتحكم هذه اللعبة قواعد بسيطة جدا
والذي كتب هذه القواعد أو أن تكون قد عرفت هذه القواعد من شخص مر بهذه اللعبة
وعرف بالضبط ما هي قواعدها ومثال بسيط على هذه اللعبة، لعبة الدراسة أدرس كل يوم، 99% ستنجح، ولن تنجح فقط بل ستتفوق
إذا لم تدرس كل يوم ماذا سيحصل معك؟ ستصبح غير مستقر وإذا لم تدرس أبدا ستذهب للامتحان ولديك مرض نفسي في رأسك
وهذه قواعد بسيطة جدا، وهذه القواعد نعرفها كلنا لكن احزر ماذا؟ لسنا جميعا متفوقين
البعض لا يحبون الدراسة، وأنا واحد ممن لا يحبونها لكن هناك الكثير من الناس الذين يحبونها
و يقولون لك أنا لا أستطيع فتح كتابي مشكلتك أنت تعرفها، ومشكلتك أنتِ تعرفينها هذه المشكلة كلنا نعرفها
لكنك تلتف حول نفسك، وتفتح كتاب لتطوير الذات، وتبدأ بالقراءة فيه وتنتظر أن ينزل عليك الإلهام وهذا شيء من المستحيل أن يحدث
ففي لعبة الدراسة عليك أن تصبر ففي لعبة الدراسة عليك أن تنضبط ففي لعبة الدراسة عليك أن تجتهد
وهذه الأشياء الاجتهاد، والانضباط، والصبر موارد في هذه اللعبة وهذه الموارد أنت من يرفع قيمتها والموردين الأساسيين في هذه اللعبة هما الوقت والتركيز
لكي تنجح في الدراسة عليك أن تعطي وقت، وتعطي تركيز وهذين الموردين أنت لا يمكنك زيادتهما فهذين الموردين ثابتين كما هما
والذي تستطيع فعله هو معرفة كيفية إدارتهما فهذا هو النظام الذي اسمه اللعبة هنالك أناس سمعوا عنه وفي شهرين انقلبت حياتهم رأسا على عقب
ليس لأنني صممت هذا النظام ببساطة هذا نظام يخاطب العقل والمنطق وإذا وضعت فيه مدخلات سيعطيك مخرجات مما يعني إذا نفذت سيكون هناك ناتج
الفئة التي لها سنوات تقرأ كتب تطوير الذات ويفهمون قانون الجذب خطأ ويحلمون بـ"اللامبورجيني"، يحلموا بـ"اللامبورجيني"! ويتخيلون أنها ستأتي في يوم من الأيام وتصطف أمام بيتهم وحدها دون أن يعملوا لذلك
هؤلاء الناس مخطئون بالمجتمع الخاص الذي صنعته للعبة سألت اليوم بعض الأبطال وطلبت منهم أن يكتبوا تجاربهم كيف كانت حياتهم قبل اللعبة، وكيف صارت بعد اللعبة
وللعلم أنا أتكلم عن اللعبة أي الفيديوهات التي تحضرونها على اليوتيوب وهذه الفيديوهات كافية لتغيير حياة أي إنسان يريد أن يغير حياته ويريد أن ينفذ الفيديوهات موجودة في هذه القناة ولا يوجد أي شيء مخفي عنكم
فكل التجارب التي سأسردها الآن من الفيديوهات التي تشاهدها أنت الآن والموجودة على شكل سلاسل على القناة دعونا نقول بسم الله، ثمانون تعليقا ماشاء الله عليكم أنا سآخذ مثال أو إثنين يكون فيهما بالضبط العناصر التي نبحث عنها
كيف كانت حياة الشخص قبل اللعبة، وكيف صارت حياته بعد اللعبة والأساس لذكر هذا الموضوع كاملا، أن أثبت شيء واحد وهو أن التغيير يأتي بالتنفيذ والشيء الوحيد الذي يمكنني القياس عليه
هو نفسي وطلابي لأنني أنا من درّبهم حسنا، سأمر مرا سريعا محمود رمضان "قبل اللعبة كنت أبحث جاهدا عن مجتمع بنفس مواصفات اللعبة
وكان شيئا من الخيال، وبما أن الكلام لا يكفي سأبرز بعض النقاط اللعبة غيرت أفكاري بحيث أصبحت أركز على السعي وليس النتيجة" لاحظوا أنني الآن أتكلم عن القواعد
انسوا أنه يتكلم عن اللعبة، انسوا أن هذا الشخص يتكلم عن اللعبة أصبحت أركز على السعي وليس على النتيجة" ما العبرة من هذا الكلام؟ اعمل ما عليك واترك الباقي على ربك
هذه القاعدة في هذه اللعبة، وهذا هو التفسير المنطقي لأي إنسان يريد أن ينجز أنت لا يمكنك معرفة كل شيء يحدث في هذه الدنيا انظر إلى "ستيف جوبز" لما حاول أن يجعل المستثمرين يدعمون شركة آبل
لم يقبل به أحد ولو أنه كان يعرف بالضبط أيهم سيقبل به لكان ذهب إليه من البداية ولم ينتظر أن يرفضه الناس فالشيء الذي يمكنك فعله هو أنك تعمل ما عليك
"مما يعني أصبحت أركز على السعي وليس النتيجة تعلمت العطاء الخالص لله، وأدركت قيمة الوقت، وتعلمت أن أركز في يومي تعلمت أن أركز في يومي ولعلمكم، سبحان الله كان إختيارا عشوائيا، لكن فعليا هذه كلها دروس في اللعبة
تعلم أن يركز في يومه، ماذا يعني أنه تعلم أن يركز في يومه؟ وهذه كلمات نسمعها كثيرا والفئة التي تحب التحفيز، الفئة التي تقرأ كتب تطوير الذات وتفهم بالضبط معنى هذا الكلام ولا تنفذه
أطلب منكم أن تمسحوا أدمغتكم وتعودوا وتسمعوا من جديد، وتعودوا لتحفروا في أدمغتكم ضرورة التنفيذ إذا لم تنفذ لن تستفيد التركيز في يومك ينسيك الماضي
أو على الأقل تفكر فيه بصورة أقل من السابق التركيز في يومك لا يجعلك تعيش فقط في الأحلام ركز في الـ 24 ساعة التي لديك، لأن موارد هذه اللعبة الوقت والتركيز
الموردين الأساسيين اللذين لا يمكنك أن تزيدها أنت فقط يمكنك أن تحسن إدارتهما ومثلما قال البطل التركيز، أنا أركز في يومي وأفضل مكان للتركيز في هذه اللعبة أن تركز في يومك
لأن التركيز في يومك سيجعلك تعمل أفضل ما يمكنك عمله في النشاط الذي تريد عمله لو فكرت في المستقبل لن تتقن اليوم لو كنت تعيش في الماضي، وجل وقتك تستمع إلى الأغاني لن تعرف كيف تركز في اليوم
"عرفت نقاط ضعفي نقطة نقطة وأهمهم أنني المسؤول الأول عن حياتي ونتائجها وأن المثالية والسعي وراء الكمال هما مفتاح الفشل والتعاسة وتعلمت أن أعتمد على نفسي وأنه ما يزال في الدنيا خير
وأن فيها أناس ممكن أن تعطي كل ما لديها دون مقابل" أنا لا أعطي يا أبطال، أنا أعطي الشيء الذي إذا لم أقدمه سيحاسبني الله عليه
فأنا أقوم بواجبي، والله العظيم هذا واجبي ولا أمنّ على أي إنسان بأي شيء ومستمرين بإذن الله بنفس العطاء، وليس ثائر فقط عشرات الأبطال الآن في فريق اللعبة، وهذا هو منهجنا
أن نعطيكم الأفضل ومجانا لأن هذا واجبنا مثلما أن واجبكم هو أن تنفذوا وكيف تنفذوا؟ أن تضبطوا حياتكم لأنه في نهاية اليوم علاقتي فيك، نجاحك
نكمل "وحازم ومن يعملون في الخفاء أعطاهم الله العافية" أعطى الله العافية لجميع أبطال اللعبة إبراهيم "أنا من أول يوم شاهدت فيه فيديوهاتك
كان أول فيديو شاهدته لعبة المال الجزء الثاني وبعدها شاهدت الجزء الأول بعدها شاهدت فيديوهاتك السابقة كلها وسهرت الليل إلى أن أتممتهم، هنا كانت البداية
بدأت دفتر إنجازاتي بتنظيم أموري المالية خطة الـ 60% وتقسيم الباقي، وبعدها بدأت معك" لاحظوا المبادئ التي أقدمها عبارة عن أشياء بسيطة جدا
للعلم هناك خطط معقدة أكثر من هذا بكثير، وموجودة لكن أنا أرى أن الحل في البساطة الحل في الأشياء البسيطة ليس هنالك داعي لتعقيد الموضوع لأننا ما زلنا في البداية هل سنصل للتعقيد؟ بإذن الله
فنحن قلنا في هذه القناة، وبدأنا مبادرة أننا نريد أن نصنع مليورات - مليونيرات - في 2025 فنحن ماضون، لكن نسير على نار هادئة وبإذن الله سنصل إلى هذا التعقيد
لكننا بدأنا من الصفر والحمد لله هذا كافٍ للإنسان الذي يريد التغيير لكن معظم البشر في الوقت الحالي للأسف لا يريدون التحرك أصلا بل يريدون أن تضع أمامهم كل شيء
وبعدما تضعه أمامهم ومن المستحيل أصلا أن تضعه كله يريدون أن يأتيهم المزاج المناسب ليتحركوا في هذا الوضع، صعب للأسف أن يتحرك الإنسان وفي هذا الوضع صعب أصلا
أن تنتظر من هذا الإنسان أن ينجز أي شيء في حياته هنالك ثمانون تعليقا وما شاء الله لذلك أنا سأعمل سلسلة كاملة يا أبطال لكل الذين كتبوا تجاربهم لأن تحليل هذه الشخصيات أقل واجب يمكن أن أفعله
لأناس وثقت بي، ووثقت بالنظام الذي وضعته ففي النهاية يا أبطال هذه الدنيا عبارة عن لعبة ولها قواعد ثابتة وصحيحة وكونك لاعبا في هذه اللعبة إذا كن تعرف الطريق يجب أن تبدأ بالسير فيه
وإذا لم تسلكه فالمشكلة فيك، انتهى! في 2019 أنت تعرف الطريق، وأنت لا تعرف الطريق فقط بل تعرف بالضبط 90% مما سيحدث معك أنت ستفشل، وتعرف أنك 90% ستفشل لكن تظن أنك ستنجح من أول مرة
فالذي يحدث أنك عندما تفشل تقع وتدير وجهك وتقرر أن لا تعيد الأمر مرة ثانية ونحن نعيش في عالم أنت تعرف بالضبط الهدف الذي تسعى إليه كيف يمكنك الوصول إليه
أنا ثائر من قبل أن آتي إلى اليوتيوب بسنوات رأيت أن هناك شخصا اسمه "كايسي نايستات" بدأ من الصفر وأصبح صانع أفلام فأي شيء تريد فعله على الأغلب ستجد إنسانا
إذا بحثت ستجد إنسانا كان وضعه مثل وضعك ووصل الآن ادرس طريق هذا الشخص، وإذا لم تجد هذا الشخص على الأقل فقط احترم هذا العالم الذي تعيش فيه أنا أضرب لك مثالا أن الوضع الذي تعيشه بقدر ما هو صعب
على الأغلب هناك إنسانا عاشه ووصل، ويمكنك أن تجده مما يعني أنه يمكنك دراسة طريقه أنت تعيش في عالم مرفه وإذا لم تع أن العالم الذي تعيش فيه مرفه وإذا لم تع النعمة التي تعيش فيها
الجهاز الذي تحمله بيدك راجع نفسك قبل بداية 2020 أرجوك يا بطل أن تراجع نفسك قبل بداية 2020 لأنه والله العظيم الذي يفوتك كثيرٌ كثير
ولنفسك، وللحلم الذي تفكر فيه طوال الوقت، أرأيت هذا الحلم؟ هذا الحلم ينتظرك لكن أنت غير واع له أنت تعيش في عالم الفرص مهما كانت دولتك، ومهما كان وضع بلدك صعب
أنا شاب عربي مثلك، وأهلا وسهلا بالجميع وحتى ولو يتكلمون العربية فقط وأنا أعرف يا أبطال أن المنطقة التي نعيش فيها وضعها الاقتصادي صعب جدا
وأنا قادم من نفس هذه الأوضاع، لكن صدقوني الأساس هنا في دماغك ُاحكم نفسك تسيطر على كل شيء يلزمك لتصل إلى هدفك سيطر على نفسك
وشاهد فيديوهات اللعبة، لأنها بناءً على تجربتي الشخصية هذا الذي تعلمته، وهذا ما يساعد الأبطال لتحسين حياتهم، ولو بمقدار بشعرة
اقرأ اكتب واحضر محاضرات، واعمل ما تريد لكن أرجوك لا تنسى التنفيذ لأنه هكذا فقط أنت "بتلعبها صح" عاشوا الأبطال
السلام عليكم
تعليقات
إرسال تعليق